عدد المساهمات : 57 تاريخ التسجيل : 09/04/2009 الموقع : http://sites.google.com/site/said47site/
موضوع: محاضرة وفتاوى للشيخ أحمد بن حمد الخليلي الخميس يناير 07, 2010 8:46 am
بسم الله الرحمن الرحيم
حقوق الأولاد في الإسلام
محاضرة وفتاوى للشيخ أحمد بن حمد الخليلي
الأسئلة التي أجاب عليها الشيخ عقب المحاضرة:
س1: ذكرتُم أنّ لِلأُم مِنَ الحقوق على الأولاد الثلثين ولِلأَبِ الثّلث، والسؤال: مَن حَجَّ عن أبيه حَجّتَيْن، فكم يَحُجُّ عن أُمّه ؟
س2: نَعلَم أنه يَجِب التّفرِيقُ بيْن الأبناءِ في الـمَضاجِع ولكن نَجِد أنّه يُوجَد بعضُ النّاس لا يَجِدون المكان الكافي حتّى يُفَرِّقُوا بيْنهم في الـمَضاجِع، فماذا عليهم أن يَفعَلوا ؟
س3: ذكرتُم حديثا عن رسول الله-صلى الله عليه وسلم-قال فيه: ( يُطبَعُ الـمُؤمِنُ على الخِلالِ كلِّها ليسَ الخِيانةَ والكذِب )، فهل هذا يَدُل على أنّ باقيَ الخِلالِ السّيئة يُمكنُ أن يَتّصِفَ بِه الـمَرء ويُعَدّ مُؤمِنا صالِحا ؟
س4: لو أنّ والِدا أَمَرَ ولَدَه بِشيءٍ فيه ضَرَر على الولَد-مادّي أو مَعنَوِي-لكنّه ليس بِحرام، فهل يَجوزُ لِلولَد أن يَعصِيَ والِده أم يَجِب عليه الطاعة ويَتجَرّع مَرارَةَ الضّرَر الذي سيُصِيبُه ؟
س5: ما هو الأُسلوبُ الأَمثَل الذي يَنبغي لِلولَد الذي يُرِيدُ نصيحةَ أَبِيه ؟ مع العلم بِأنّ ذلكَ الأَب يُصِرُّ على الـمَعصية مع العلم بِها وحُرمتِها، وهل له أن يَستعمِلَ غَلِيظَ القوْل إذا كان هَمُّه صالِحَ والِدِه في دِينِه ودُنياه ؟
س6: كيف نُوفِّق بيْن حديثِ " خَضْرَاءِ الدِّمَن " وخِطبةِ سيّدنا عمر بن الخطاب-رضي الله عنه-لابنِه عاصِم ابنةَ تلكَ الـمَرأة التي كانتْ تَغُشُّ اللَّبَن ؟
س7: سَمِعْنَا أنّ الـجَنِين يَتَأَثَّر بِسُلُوكِيات أُمِّه وهو في بَطْنِها بِحيثُ ذُكِرَ أنّ امرأةً كانتْ تُكْثِرُ مِن قراءةِ القرآن وسَماعِه فاستطاعَ وَلِيدُها أن يَحفظَ القرآنَ في الخامسة مِن عُمُرِه، فهل لكم تعليقٌ على ذلك ؟
س8: مِن حقوقِ الأولادِ على آبائِهم اختِيارُ الأسماءِ الصالِحةِ لَهم، ماذا على الولَد في حالِ سُوءِ اختِيارِ اسْمِه مِن قِبَلِ والِدَيْه ؟
س9: هل هناك مِن سِنٍّ مُعيَّن يَنبغي لِلوالِد أن يُفَهِّمَ ولَدَه فيه الأمورَ التّكلِيفية وشَرْح أمورِ الدِّين الضّرورِية ؟
س10: ذكرتُم وجوبَ العَدالَةِ مِن الآباءِ في معامَلَةِ الأبناء، فما قولُكم في الأُمِّ التي تُفضِّل أحدَ أبنائِها بِسببِ الـمَرَض مِمّا أدّى هذا إلى وجودِ الغَيْرَة الواضِحةِ مِن الأبناءِ الآخَرِين ووَصَلَ الـحَد إلى أنّ أحدَهم يَرْفَعُ صوتَه على أُمِّهِ ولا يُطِيعُها ؟ وهل يَأثَم هذا الرَّجُل ؟
س11: لَو قامَ الوالِدُ بِمساعدةِ بعضِ أولادِه على مَؤونةِ الزواج، فهل يَجِب عليه أن يُوصِيَ لِلباقِين مَظِنَّةَ أن يَموتَ قبْلَ أن يَقومَ بِهذا العَدْلِ بيْنهم ؟ فإنْ كانت الإجابة بِـ " نَعَم "، فأيْن يَكونُ هذا مِن الحديثِ الـمُتواتِر: ( لا وَصيّةَ لِوارِث ) ؟
س12: رَجُلٌ أساءَ إلى أُمِّه وذلك بِعَدَمِ الوَصْلِ حتّى تَوَفّاها الله، فهل له مِن توبة ؟
س13: رَجُلٌ يُطعِم أبناءَه مالا غيْرَ مَشروع، فهل لِلأبناءِ ذنبٌ في ذلك ؟
س14: هل حَضانةُ الطِّفلِ واجِبٌ مِن واجِباتِ الأُمّهاتِ تِجاهَ الأبناء ؟ وإذا كان واجِبًا عليها، فما حُكْم إِرسالِ الأطفالِ إلى الرَّوْضَة لاسيما إذا كانتْ المرأة عامِلَة وهي مُضْطَرّة لِفِعْلِ ذلك ؟
س15: ذكرتُم وسائلَ الإعْلام، فما رأيُكم في الأطْباق الفضائية " الدش " ؟
س16: هذا السّؤال مَحَلُّ استفسارِ كثِيرٍ مِن الشّباب، وهو أنّ رسول الله-صلى الله عليه وسلم-قال: ( تَخَيَّرُوا لِنُطَفِكُم، فإنّ العِرْقَ دَسَّاس ) وقال كذلك: " اغترِبوا لا تَضْغوا ) إن صَحَّ هذا الحديث، والسؤال: هل تَرَوْنَ أنّ الابتعادَ عن زواجِ القريبة-كَبِنتِ العَم مثلا-هو الأفْضل مع تَفضِيل الغَرِيبَة عنها مع كَوْنِ الأولى والثانية تَتوفّران فيهما الصّفاتُ الـمَطلوبَة كَالدِّينِ والأخلاق ؟
MAGIC
عدد المساهمات : 17 تاريخ التسجيل : 22/12/2009
موضوع: رد: محاضرة وفتاوى للشيخ أحمد بن حمد الخليلي الجمعة يناير 08, 2010 3:29 pm